0/41
عالمٌ آخر مختلف… ربما يكون واقعاً.. لكن، وبكل الأحوال يمكن رسمه! هكذا سعى سارتيب لحياةٍ جديدة في مكانٍ غريب، وفي طريقه بدأ برسم أمنيات من يقابلهم، وبشكلٍ مفاجئ تتحول الرسوم والصور بين يديه إلى واقع وحقيقة ملموسة. شيء رائع يحصل الآن: الحلم بعالم أفضل أصبح في متناول اليد!